kadaya saa

مواضيع حصرية اجتماعية سياسية اقتصادية ثقافية الإلكتروني. المدونة مفتوحة للجميع للمساهمة بأفكاركم فالفكرتين أفضل من الفكرة الواحدة وأول كلمة نزلت في القرآن إقرأ . للتواصل : redhar314@gmail.com كل موضوع تقرأه هنا، هو بفضل الله ثم بفضل قارئ داعم سبقك . اليوم يمكنك أن تكون أنت هذا الداعم لشخص لآخر ، مساهتمك البسيطة تجعل هذا العلم صدقة جارية لك و تفتح أبواب المعرفة لغيرك . للتبرع على بنك بايير payeer P24213662 ( 1دولار ، 2 دولار ، 5 دولار ، 10 دولار ، مبلغ أخر )

samedi 19 juillet 2025

الاتجار بالبشر في القرن 21بين تحديات العصر و موقف الشريعة الإسلامية منه أهم المنظمات الدولية المهتمة بهذا الجانب ومدى فعاليتها على ارض الواقع القضية الفلسطينية واقع ملموس و معاش لمدى تأثير هذه المنظمات في صناعة الواقع المعاش

الاتجار بالبشر في القرن 21بين تحديات العصر و موقف الشريعة الإسلامية منهأهم المنظمات الدولية المهتمة بهذا الجانب ومدى فعاليتها على ارض الواقع القضية الفلسطينية واقع ملموس و معاش لمدى تأثير هذه المنظمات في صناعة الواقع المعاش

لمطالعة المقال كاملا بلاجى زيارة الرابط التالي لن تندموا على مطالعته هو:

https://exe.io/xXM38

حظ موبق للجميع .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

شركنا برايك ووجهة نظرك

Inscription à : Publier les commentaires (Atom)

للتبرع و الدعم

عن أبي هُريرة : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ، وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ للَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ رواه مسلم. كل موضوع تقرأه هنا، هو بفضل الله ثم بفضل قارئ داعم سبقك . اليوم يمكنك أن تكون أنت هذا الداعم لشخص لآخر ، مساهتمك البسيطة تجعل هذا العلم صدقة جارية لك و تفتح أبواب المعرفة لغيرك . للتبرع على بنك بايير payeer P24213662 ( 1دولار ، 2 دولار ، 5 دولار ، 10 دولار ، مبلغ أخر ) التبرع RIP 00799999000938561439

كتاب الى الجيل الجديد من الباحثين عن العمل و فرص توظيف

أضع بين أديكم ليس مجرد مجموعة من المواضيع أو الأسئلة و الإجابات بل هو نتيجة خمس سنوات كاملة من التجربة ، الصبر ، المحاولة ، الفشل ، ثم الوقوف من جديد إنه خلاصة مشاركتي الشخصية في أكثر من 32 مسابقة توظيف عبر مختلف ولايات الوطن ولمختلف الرتب و في مختلف القطاعات ، تتويج لآلاف الساعات من التحضير ، ومئات اللحظات من الترقب والإنتظار والأمل . أقدم لكم هذا الدليل العملي الشامل المكون من أكثر من 1490 صفحة يغطي ما يفوق 240 موضوعا مختلفا ليس فقط لإجتياز المسابقات بل لتكوين إنسان أكثر وعيا بالوطن بالعالم و بنفسه . هذا الكتاب هو مرآة تعكس الواقع كما هو لا كما يروج له إعلاميا ، ستقرأ فيه كلمات تنبض بالحياة و تشرح لك كيف تسيير الأمور من الداخل لتكون على دراية لا بما يطلب منك في الإختبار فقط ، بل بما ينتظرك خلف أبواب الوظيفة و الحياة العملية . أعلم أن الكثير منكم يشعر بالإرهاق ، وربما باليأس لكني هنا لأقول لك : أنت لست وحدك ، لقد مررت من نفس الطريق وها انا أمد لك هذا الكتاب كرفيق في دربك ، لا كأستاذ بل كأخ يكشف لك ما لم يكشفه لك أحد ، واخيرا حتى لو لم توفقك الظروف في اجتياز المسابقة و النجاح فإنك لن تندم على ما ستقرأه ، لأنك لن تغادر هذا الكتاب كما دخلته ، ستخرج منه أكثر وعيا و ثقة و فهما . تنوبه مهم للقارئ الكريم : هذا العمل هو الجزء الأول من سلسلة معرفية متكاملة تهدف إلى تمكين الشباب خصوصا المقبلين على على اجتياز مسابقات التوظيف من ادوات الفهم و التحليل و الإستعداد بثقة تامة لخوض غمار اي تجربة مستقبلا . لقد تم جمع و تحرير هذا الجزء بعد خمس سنوات من التجربة الميدانية و المشاركة في أزيد من 32 مسابقة توظيف ليكون بين يديكم اليوم دليلا شامل بمواضيع مختارة بعناية ودقة . و سيتم بإذن الله إطلاق الجزء الثاني قريبا من الكتاب حيث سيكون امتدادا طبيعيا لهذا العمل لكنه سيتوافق بشكل خاص مع تحديات و متطلبات القرن 21 ، مواكبا للتغيرات العالمية في سوق العمل و الإدارة و الإبتكار و الوعي العام و الدبلوماسية الإلكترونية و العملات الرقمية و النظام العالمي الجديد وإنهيار عملة الدولار و بروز التكتلات المعاصرة الجديدة مثل البريكس وغيرها من المواضيع الخاصة بمواضيع الساعة والمعاصرة. من القلب الى القلب صاحب الكتاب رفيقك في الدرب للنجاح أي استفسار بخصوص اي سشأن او إقتراح انا في خدمتكم دائما فلا تترددوا واستفيدوا من تجارب من سبقوكم تمنياتي لكن التوفيق و النجاح . . لطلب الكتاب يرجى مراسلتي على بريدي الإلكتروني . redhar314@gmail.com

نبذة عن صاحب المدونة

الأسم : عابر سبيل متحصل على شهادة ليسانس كلية العلوم الإقتصادية و التجارية و علوم التسيير، تخصص مالية ، متحصل أيضا على شهادة ماستر تخصص تسيير عمومي ، شغلت عدة وظائف خلال مساري المهني و الوظيفي ، باحث و ناقد مستقل ، مهتم بالقضايا الإقتصادية والسياسية الإجتماعية و الثقافية ، إلى جانب كل ما يمس الإنسان و الوعي في هذا العصر المتغير و المتناقض، أؤمن أن المعرفة ليست ترفا بل مسؤولية ، وأن كل الكلمات الهادفة قد تفتح نافذة تغيير حياة فرد أوز مجتمع .وعلى قول السلف الصالح العلم لا يورث إنما يكتسب بالسؤال - ابن تيمية رحمه الله . أنشأت هذه المدونة لتكون " نافذة للوعي " أطل من خلالها على العالم و أتشارك معكم ما تعلمته من خلال المطالعة و البحث و التجربة على أمل أن أضيف قيمة حقيقية لكل قارئ . ولمن يرغب في مشاركتنا فكرة أو موضوع نبحث فيه فيه سويا فمرحبا بالجميع ، هذه المساحة لكم جميعا دون استثناء ، ومن وجد في المحتوى ما يستحق الدعم أو التعليق فلا يبخل علينا ، فالكلمة الطيبة تشجع و الدعم يرفع الهمم ، وفي الأخير اذكركم واذكر نفسي ان كل كلام يأخذ منه ويرد الا كلام الله و رسوله صلى الله عليه وسلم . وجعل لله هذا العمل خالصا لوجهه الكريم ينفعني به يوم لا ينفع مال ولا بنون .( كإضافة فقط منذ بداياتي كانت بوصلتي دائما الإخلاص في العمل و الإيمان بأن لكل تجربة معنى يتجاوز تفاصيلها ،بدأت مسيرتي كعامل حر مستقل تاجر أمارس اعمالا حرة تجارية ، تم بحمد الله قدر الله لي النجاح في إحدي مسابقات التوظيف لمنصب مقتصد وتوليت منصب مسير مالي في احدى ثانويات الوطن من سنة 2012 إلى غاية 2019 وهناك أدركت كيف يمكن للوظيفة أن تكون رسالة وليست مجرد مهنة أو وظيفة تأديها مقابل راتب شهرين بل هي رسالة تتعدي الراتب الشهري . اليوم وبعد سنوات من العطاء أعيش فترة استراحة صحية ، أكرس وقتي حاليا للكتابة و التأمل و البحث إيمانا بأن ما نزرعه من فكر قد ينمو وعيا جديدا في حياة من يقرأ لنا اليوم . شعار المدونة نفيد و نستفيد . من جيل فهم متأخر الى جيل لم يولد بعد هذه هي رسالتي وارجوا ان تصل قلوبكم قبل عقولكم . الحرية ليست مكانا تصل إليه ، بل هي الطريق الذي تسيير فيه بعقلك . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - "طلَبُ العِلْمِ فَريضةٌ على كلِّ مُسلِمٍ"- ها هو العلم الآن اصبح متاحا لكم من بابه الواسع فأحسنوا إختيار الطريق و أذكركم و أذكر نفسي بقول الله - إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا-الإسراء:36 . الكتاب الاول هو لبنة أولى لإصدار الجزأ الثاني منه إأن شاء الله الكتاب يحتوي أزيد من 140 موضوع موزعة على أكثر من 1490 صفحة .

kadaya saa

انضموا معنا

احسن موقع لإختصار الروابط

samedi 19 juillet 2025

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire