انضموا معنا

انضموا معنا
نفيــــــــــــد و نستفيـــــــــــد
E-currencies exchanger
E-currencies exchanger

mercredi 9 avril 2014

المخدرات



المخدرات  


مما لا شك فيه أن مشكلة انتشار المخدرات وتعاطيها خاصة بين الشباب بما فيهم تلاميذ المدارس وطلاب الجامعات ، وظهور أنواع جديدة من المخدرات غير  التقليدية المعروفة بالحشيش والأفيون ، تتمثل في الهيروين الذي يستخلص  بصورة مركزة من الأفيون – وكذلك المروفين- والكودايين –وظهور المنشطات مصل الكوكايين والفيتامينات. وتعد وسائل التعاطي ، ما بين التعاطي بالفم – والتعاطي بالشم عن طريق الأنف والتعاطي بالحقن تحت الجلد وبالوريد – وانتشار هذه المواد جميعها في  مختلف الأوساط الاجتماعية بدءا من الأحياء الراقية وحتى الأحياء الفقيرة غز ت هذه المواد المخدرة صفوف تلاميذ بعض المدارس الإعدادية والثانوي  ومدرجات الجامعة – واستشرت بين ورش الحرفيين والعمال المهرة والصناع  أدمن هذا الوباء التلميذ والطالب والضابط والمهندس والتاجر والعامل – فأصبحوا أسرى لهذا الوباء المدمر  وأصبحت الصحف اليومية تطالعنا بحوادث السرقة والخطف والنصب والتحايل والاغتصاب والقتل بسبب إدمان هذه المواد الفتاكة التي أصبحت أخطر من مرض السرطان والإيدز  وأصبح الطريق معبدا سهلا أمام المدمن  في فترة قليلة من الزمن إما للسجن – أو للجنون – أو للموت العاجل والمؤكد فاذا ساعدته الظروف على أن يفلت من العقاب – فالجنون هو المرتبة التالية . وإذا وصل إلى الجنون فلا علاج حتى يلاحقة الموت المؤكد  وهذا هو مصير كل مدمن يعيش منبوذا محتقرا من مجتمعة وأهله – يموت ميته الكلاب الضالة بعد أن تباعد عنه الأهل والأصدقاء 

السدالأخضر- الجزائري

السدالأخضر- الجزائري 
السد الأخضر... أقدم مشروع في تاريخ البلاد يسير بسرعة السلحفاة


كان منطلق التفكير في هذا المشروع سنة 1967عندما لاحظ المسؤولون آنذاك تسارع زحف الرمال نحو الشمال بنسبة مذهلة مهددا الأراضي الخصبة القليلة التي كانت تستغل في الزراعة والتي لم تسلم بدورها من همجية الاستعمار، حيث عكف الاحتلال في استراتيجيته التدميرية على القضاء على كل ما هوأخضر في المنطقة لحاجيات ’’الحرب’’•
أهداف أخرى كان يهدف إليها هذا المشروع تتمثل أساسا في تشجير حزام طولي مساحته 3 ملايين هكتار، يمتد من الحدود الشرقية إلى الغربية بعمق 20 كلم ويعبر عدة ولايات أهمها الجلفة، باتنة، خنشلة، المسيلة، البيض،الأغواط، سعيدة، النعامة، وهذا بصدد إعادة التوازن الإيكولوجي وحماية الغطاءالنباتي الموجود، ولا يمكن فصل الأهداف الطبيعية عن الاجتماعية، حيث كان المراد منها أيضا القضاء على البطالة والعزلة التي كان يعيشها غالبية سكان تلك المناطق.

mercredi 2 avril 2014

ضعف الإيمان أسبابه و طرق علاجه المدوامة نصائح مفيدة

ضعف الإيمان أسبابه و طرق علاجه المدوامة
نصائح مفيدة
مظاهر ضعف الإيمان:
1- الوقوع في المعاصي وارتكاب المحرمات
2- عدم إتقان العبادات
3- التكاسل عن الطاعات والعبادات ، وإضاعتها
4- ضيق الصدر وتغير المزاج وانحباس الطبع
5- عدم التأثر بآيات القرآن
6- الغفلة عن الله عز وجل في ذكره ودعائه سبحانه وتعالى
7- عدم الغضب إذا انتهكت محارم الله عز وجل
8- الشح والبخل
9- أن يقول الإنسان ما لا يفعل
10- احتقار المعروف ، وعدم الاهتمام بالحسنات الصغيرة
11- عدم استشعار المسئولية في العمل لهذا لدين
12- الفزع والخوف عند نزول المصيبة أو حدوث مشكلة
13- كثرة الجدال
14- التعلق بالدنيا ، والشغف بها ، حتى تتمكن من قلب الإنسان و تصرعه
أسباب ضعف الإيمان

vendredi 24 janvier 2014

الإقتصاد في الجزائر سنة 2013



الإقتصاد في الجزائر سنة 2013 التوجه نحو عصرنة جميع الأجهزة و مؤسسات الدولة و تحسين الخدمة العمومية و تطويرها وفق متطلبات العصر
-         عقد بين تونيك و بلدية القبة لتشغيل مؤسسات شبانية ، لإنشاء وحدات نموذجية لرسكلة و تثمين الورق عدد المؤسسات الحالية يقدر ب 200 شركة لجمع الكرتون و رسكلته بالتنسيق مع مؤسسة تونيك ، و إلى جانب الورق هناك وحدات لإسترجاع البلاستيك ، و لما لا فيما بعد التعويل على جمع النفايات الزجاجية التي لا حد يهتم بها حاليا
-         محاولة النهوض بالمصنع التركي "توسيالي" بوهران  المتخصص في انتاج الحديد و الصلب
-         مراجعة قواعد اختيار ممثلي العمال و الباترونات لحضور الثلاثية بإعادة بعث و ترقية مبدأ الإنتخاب الشفاف لممثلي العمال و الإبتعاد عن مبادئ المداهنة و اقصاء الآراء التي تجهر بالرأي الآخر ولو كان هو الأصح و الأصلح للمؤسسة و للعامل و للإقتصاد الوطني و نفس المبدأ إلى عالم الباترونا الذي تسيطر عليه نفس الوجوه منذ حوالي 20 سنة بدون تقديم البدائل المناسبة للخروج من الدوامة التي تعانيها المؤسسة في الوقت الذي أصبحت الصناعة الجزائرية تمثل 5 بالمائة من الناتج القومي و اجمالي واردات سيتجلوز 75 مليار دولار نهاية 2013 ، في حين لم تتمكن الجزائر من تجاوز 3 بالمائة كمعدل نمو منذ 2000 على الرغم من ضخ برنامج استثماري عمومي تجاوزت قيمته 400 مليار دولار خلال 15 سنة الأخيرة . و العمل على تجنيد الإقتصاد على أرض الواقع و تشجيع العمل النقابي البناء و من أجل خلق قيمة مضافة و خلق الثروة و تقليص حجم الواردات و تشجيع الإنتاج المحلي و خلق مناصب عمل قارة و توفير الإمكانيات للمؤسسات لولوج عالم المنافسة و البقاء .
-         سوق متعاملي الهاتف النقال في تطور دائم و مستمر سواء من حيث المشتركين او من حيث رقم الأعمال لكل متعاملي الهاتف النقال في الجزائر و تكريس مبدأ المنافسة و الإشهار و الترويج كإستراتيجية للمؤسسات لضمان البقاء  و التطور و يمكن لجميع المؤسسات الاخرى تبني نفس التوجه لإثبات وجودها في جميع المجالات المتاحة و الإستثمار فيها .

vendredi 27 décembre 2013

بناء الحضارة يعتمد على بناء الأمة و الأمة تعتمد على الدول و الدولة تعتمد على المجتمع و المجتمع يبنى على الفرد و الفرد يبنيه القرآن وتأصيل القيم و المبادئ فيه

بناء الحضارة يعتمد على بناء الأمة و الأمة تعتمد على الدول و الدولة تعتمد على المجتمع و  المجتمع يبنى على الفرد و الفرد يبنيه القرآن وتأصيل القيم و المبادئ فيه

    القرآن هو الغذاء الروحي للإنسان وهو الصاحب الدائم الملازمه له ، لا يخذله حتى لو خذله الجميع  يعطيك أسراره  و أسرار الحياة و لا تخاف من تقديم أسرارك لأنها محفوظة بينك و بينه ، يعطيك سر بقائك على قيد الحياة و يعطي معنى لحياتك ، و هو من يتيح للإنسانية أن تنهض و تتقدم و بخاصة الأمة الإسلامية ، يعمل على تكوين القيم ثم المجتمع ثم الدولة ثم الأمة ، فحينما تفقد الروح غذائها سقطت و سقطت معها دول و حضارات ، و من يفقد القدرة على الصعود و التقدم لأنه فقد غذائه فإنه لا يملك سوى أن يهوى بتأثير جاذبية الأرض و مصير الدولة مبني على تكوين الفرد ، فلا تسقط أخي الكريم و لا تسلم أمرك لغير الله .
    و السبب أنه عندما يتوقف إشعاع الروح تخمد و يتجمد إشعاع العقل إذ يفقد الإنسان تعطشه إلى الفهم و إرادته للعمل عندما يفقد الهمة و قوة الإيمان لان روحه تصبح جوفاء .

mercredi 25 décembre 2013

الجزائر ما بعد الاستعمار ( جزائر المستقبل ، نقد من أجل البناء و التشييد و المحافظة على الموجود و تطويره ، وليس من أجل الخراب و التدمير و قضاء سنين أخرى في بناء ما خربناه بأيدينا ) .

الجزائر ما بعد الاستعمار ( جزائر المستقبل ، نقد من أجل البناء و التشييد و المحافظة على الموجود و تطويره ، وليس من أجل الخراب و التدمير و قضاء سنين أخرى في بناء ما خربناه بأيدينا ) .


·        خروج الاستعمار من البلاد لا يعني التحرر الاقتصادي و السياسي و الثقافي ؟ تبعية محتمة دولة محتلة إفريقيا أصبحت فرانكفونية ، و دولة محتلة بريطانيا أصبحت في  مجمع الكومنولث مع الإشارة إلى معدلات التبادل التجاري المرتفع بين الدول المحتلة و المستعمرة على باقي الدول خاصة فيما بين الدول العربية و التجارة البينية بينها ؟
·        استنزاف لخيرات البلدان و مقايضة المواد الأولية الأساسية للصناعة بسعر منخفض بمواد مشتقة و سلع بأسعار تنناهز 05 مرات سعرها و هي مادة أولية  من الإشارة أن الراحل هواري بومدين أشار إلى ذلك في مقولته الشهيرة أن دول الجنوب  المصدرة للنفط مولت التنمية الصناعية و مولت الصناعة الغربية لأن سعر البترول كان مقوم بأقل من سعره الحقيقي بحوالي 50 بالمائة .
·        استمرار تهريب الأموال إلى الخارج من طرف الشركات بدل إعادة استثمارها داخل الوطن من أجل التنمية و استحداث فرص عمل جديدة و نقل    التكنولوجيا
·        عدم التحرر من استعمال لغة المستعمر في جميع المجالات بدلا من استعمال اللغة الوطنية الأم و هي العربية على الرغم من أنها سابع لغة في ترتيب اللغات في الاستعمال على مستوى الشبكة العنكبوتية
·        تبقى المسؤولية تاريخية لدى أصحاب القرار السياسي و الاقتصادي حول القرارات التي تخص البلد و تمس السيادة الوطنية و تضمن الأمن و الأمان و الاستقرار وفق مبدأ خسارة القليل أفضل من خسارة الكثير .
·        مؤتمرات و ملتقيات تعقد من أجل الالتزام بتقرير المصير و حق الشعوب ، لكن للأسف تجرى هذه المؤتمرات و الملتقيات بلغة المستعمر ؟ شيوع مصطلح الإرهاب و التوظيف السياسي له من طرف الغرب فماذا عسى الغرب يجيب عن الحربين العالميتين الأولى و الثانية هل هي إرهاب أم ماذا ؟ و هل هي متعلقة بالإسلام ؟ 

mardi 24 décembre 2013

السرقة العلمية و خطرها على الجامعة و الفرد و الدولة

السرقة العلمية و خطرها على الجامعة و الفرد و الدولة



تعتبر السرقة العلمية ظاهرة استفحلت في المدة الأخيرة بشكل رهيب داخل الجامعة الجزائرية ( ربما لفقدان مصداقيتها في سوق العمل و فقدان مصداقية الجامعة داخل الدولة ) فالفضائح مستمرة و متواصلة شوهت مصداقية الجامعة و منتوجها و ألحقت أضرارا جسيمة بالعملية الإستثمارية في تنمية الموارد البشرية ، سرقات علمية جعلت من الطلبة الأساتذة و حتى الدكاترة و الباحثين بشهادات كرتونية لا قيمة لها ، منهم من تبوأ مناصب رفيعة في مختلف أجهزة الدولة ما جعل الجزائر تغرق في آفة ضعف التسيير و غياب الكفاءة و منتوج موجه لسوق العمل يعاني إختلالات بالجملة .