انضموا معنا

انضموا معنا
نفيــــــــــــد و نستفيـــــــــــد
E-currencies exchanger
E-currencies exchanger

mercredi 18 décembre 2013

العلاقة بين الشعب و الدولة " بالشعب و للشعب"

العلاقة بين الشعب و الدولة " بالشعب و للشعب"



  بلا شك هي علاقة تعاقدية فالدولة في نهاية الأمر هي مجموعة من البشر من رئيس الجمهورية إلى غاية أبسط انسان على اختلاف مستوياتهم و تحصيلهم العلمي ، كانت الشعوب تعيش بلا نظام ولا دراية بالعالم الخارجي فاستحدثت الدول مفهوم القانون ، قانون داخلي لتنظيم شؤون الحياة العامة ، و قانون خارجي للتواصل و التعامل مع العالم الخارجي في إطار سيادي هادف لتعزيز هوية مكونات أي بلد .
كيف تتشكل الدولة و تكتسب الصفة المعنوية لها ، تتشكل وفق مقولة الشعب مصدر كل شلطة فالأشخاص الذين يشرفون على التكلم بلسان الشعب و المدافعين على حقوقه يتم تزكيتهم من طرف الشعب ، فالدولة كتعبير غير مرئي هي رئيس الجمهورية الطاقم الحكومي البرلمان البنك المركزي المجلس الدستوري الوالي رئيس المجلس الشعبي البلدي و كل مؤسسة دستورية و كل مؤسسة عمومية في البلد هذه هي الدولة و الشعب هو همزة الوصل بين تجسيد الدولة و مؤسساتها و هو الدولة في حد ذاتها .

السياحة في الجزائر ايجابيات و سلبيات

السياحة في الجزائر

ايجابيات و سلبيات :
·         انخراط رأس المال الوطني الخاص في الإستثمار في قطاع السياحة
·         مشكل العوائد في قطاع السياحة _ الأرباح _
·         746 مشروع تمت الموافقة عليها بطاقة ايواء 86447 سرير و 40000 منصب شغل منها 405 في طور متقدم بحوالي 60 بالمائة و النقائص هي نقص التمويل و رخص البناء
·         إهتمام الوكلات السياحية يتصدير السياح الجزائريين و تكثيف نشاطها في مواسم فقط كموسم الحج و عجزها عن تحقيق نفس القدر من السياح نحو الداخل
·         استغلال الأراضي من أجل الإستثمار فيها و انشاء الحدائق ألعاب التسلية مسابح منشآت رياضية حمامات معدنية سواء بتحديث الموجود منها أو استحداث أخرى جديدة .
·         ضرورة انشاء معاهد وطنية خاصة برسكلة الموارد البشرية سواء خاص أو عام و تكثيف النشاط في المواسم التي تزداد فيها معدلات السياحة و عدم التركيز على المواسم التي تزداد فيها وتيرة السياحة على غرار فصل الصيف .
·         فضلا عن مداخيل العملة الصعبة السياحة تعتبر وسيلة لإثبات الوجود داخل عالم تتنافس فيه الدول لتنال مراتب أولى في التصنيف العامي و أيضا هي باب من أبواب المفاضلة للمستثمرين بعد الإطلاع على البيئة العامة أمن استقرار وتوفر محفزات الإستثمار .
·         انتهاج سياسة تحفيزية تجاه السياح الأجانب بعد ترتيب حركة الدخول لهم و منحهم ميزة تفضيلية لهم كتخفيض سعر التأشيرة يوم مدفوع الأجر على مستوى الفنادق أو أي امتياز آخر .
·         تعتبر السياحة موضوع من جملة المواضيع الأخرى المختلفة هي همزة وصل مع العالم الخارجي و التعريف بالسياحة على غرار التجارة و الصناعة .....الخ .

استراتيجية تطوير المؤسسات الوطنية الجزائرية

استراتيجية تطوير المؤسسات الوطنية الجزائرية 

الإستراتيجية تقوم على تخصيص جائزة وطنية سنوية لأحسن ثلاث أو 10 مؤسسات قدمت آداء تسييري و مساهمة في الإقتصاد الوطني ، المساهمة تون عبارة عن مبلغ مالي هام ثابت من طرف الدولة وكإجراء تحفيزي و تنافسي بتخصيص نسبة 1 بالمائة من مقدار الضرائب الذي تدفعه المؤسسات و تضاف لهذه المكافأة دفعا للتنافسية بين المؤسسات و تحقيقا للمردودية الإقتصادية المروة منها و تقليل مؤشرات السلبية تعتمد الإستراتيجية على تقييم سنوي لآداء المؤسسات وفق معايير اقتصادية لقياس المردودية و النجاعة لها يتوج هذا التقييم بالمكافأة المالية للمؤسسات ذات المؤشرات الإيجابية و المساهمة في دفع عجلة النمو و أيضا يتم تقديم و ايتحداث شهادة وطنية معترف بها للنجاعة وحسن التسيير و هنا يجب أن تصنف المؤسسات بحسب المقاييس المعتمدة بين متوسطة صغيرة و كبيرة بالإعتماد على مركز السجلات التجارية خاصة ونحن نسعى لإلغاء التعامل بالسجل و تحيينه بالبطاقة الإلكترونية و تكون هذه الكفافأة و الشهادة همزة وصل لحصولها على شهادات الجودة العالمية المعترف بها .
وثيقة مؤشرات قياس التنافسية لتطوير المؤسسات التي يجب إعتمادها  نلخصها في الجدول التالي ( يمكن تطويرها ) :

dimanche 15 décembre 2013

رد الإعتبار لقيمة العملة الوطنية الجزائرية بدلا من ضخها و طبعها داخل الدولة بلا مقابل يقابلها على أي أساس يتم تقييم قيمة العملة على قدرتها الشرائية داخليا أم على أسعار الصرف الدولية

رد الإعتبار لقيمة العملة الوطنية الجزائرية بدلا من ضخها و طبعها داخل الدولة بلا مقابل يقابلها
على أي أساس يتم تقييم قيمة العملة على قدرتها الشرائية داخليا أم على أسعار الصرف الدولية
 
   البنك المركزي مؤسسة سيادية تشرف على طبع الكتلة النقدية الخاصة بالدولة و كذا الإشراف على تسييرها و التحكم في كتلتها والحفاظ على قيمتها من التدهور و الإنهيار و فقدان الثقة خاصة عندما تكون مقومة بغير قيمتها الحقيقية و مبالغ فيها ،بعبارة أخرى النقود رمز من رموز السيادة الوطنية فلا يمكن توكيل هذه المهمة لبلد ما ليصدر لنا النقود ويحافظ على قيمتها من التدهور و الإنهيار .
1-      القاعدة الأولى : إقتصاد قوي ،عملة قوية قدرة شرائية قوية ، أي أن الإقتصاد هو المحدد الرئيسي لقيمة العملة وهو ما يجعلها تشهد طلب مرتفع و الذي سينعكس في أسعار الصرف بالإيجاب و بالتالي ستكون قدرتها الشرائية قوية .
2-      القاعدة الثانية : النقود مستودع للقيمة و حافظة لها ، بعبارة أخرى النقود حافظة لقيمة الأشياء فهي ورق مطبوع يقبله الأفراد كوسيلة إبراء و قيمتها وقدرتها الشرائية تحدد بقوة الإقتصاد الذي يترجم في أسعار الصرف مع باقي العملات الاخرى
و كما أشرنا فإن العملة رمز من رموز  السيادة الوطنية التي يشرف عيلها البنك المركزي كمؤسسة و هيئة سيادية داخل أي بلد فلا يمكن أن ينوب بلد ىخر عن هذه المهمة تجاه بلد آخر ، وهو المسؤول عن ضمان قيمتها من الإنهيار تحت أي ظرف سواء داخليا أو خارجيا ، و عليه يجب الحذر من اخطر عامل مهدد لها و هو التضخم المستورد خاصة في الدول النامية التي تشهد استيراد مرتفع و مكثف خاصة للمواد الأساسية الواسعة الإستهلاك كالقمح و السكر و البن الزيت و باقي المعدات و الادوات المرتفعة الثمن كالسيارات و مختلف المركبات الاخرى و مواد البناء ....الخ ، بالإضافة إلى التوسع في منح القروض ورفع الدولة يدها عن التجارة الخارجية و التوسع في منح رخص الإستيراد فضلا عن فرق الصرف و تدني قيمة العملة الوطنية و عليه يجب التركيز على المحافظة على مقبولة من التضخم داخل الدولة و كما يشييد الإقتصاديين و الباحثين فإن أحسن معدل للتضخم الذي لا يلحق ضرر خطير بالإقتصاد او بقيمة العملة الوطنية هو في حدود 3 بالمائة .
3-    القاعدة الثالثة : يجب أن تكون العملة الوطنية ذا طلب مرتفع من الخارج حتى تكون ذا قيمة ولها قدرة شرائية مرتفعة ، و هذا ما كان يدعوا له صندوق النقد الدولي سابقا تخفيض العملة لفتح المجال للمستثمرين من اجل الإستثمار في الجزائر و دفع الصادرات للإرتفاع لأن قيمة العملة منخفضة بالنسبة للعملات الاجنبية ، و هنا اول باب يجب التركيز عليه تنمية الإنتاج الوطني و تحقيق الإكتفاء الذاتي و زيادة معدلات النمو و لو بالرجوع لعهد التسيير الإشتراكي للأراضي الفلاحية وزيادة معدلات الدعم المقدم لها ، و بعد ذلك التفكير في تحقيق الإكتفاء الصناعي و تأهيل المناطق الصناعية وفق المعايير الدولية لان الاول يخدم الثاني ، وكذا التركيز على السياحة الوطنية و غعطائها دفعة نوعية كونها تساهم في جلب العملة الصعبة و تزيد من معدل طلب العملة الوطنية و تنشيط التجارة المحلية خاصة الحرف و المهن الحرة ووسيلة للتعريف بالمناخ الإستثماري للجزائر و الإمكانيات المتاحة سواء بالشراكة مع الاجانب أو بفتح المجال للمستثمرين.

vendredi 6 décembre 2013

المواضيع المقترحة للدراسة

لمن يمكنه المساعدة
1- رد الإعتبار لقيمة العملة الوطنية بدلا من طبعها و ضخها
2- السياحة في الجزائر آفاق و عقبات
3 - العلاقة بين الشعب و الدولة
4- معايير التنافسية بين الدول و سبل تطوير المؤسسات الوطنية
5- مقارة بين دول الليج و دول المغرب العربي
6- حملة وطنية لتوزيع الأشجار المثمرة على أصحاب الأراضي و إعادة تأهيل و تربية الثروة الحيوانية في البراري
7- مشروع وطني لتربية طائر اللقلقل و الإستثمار فيه تحويل الأعمدت الكهربائية لأنتاج قيمة مضافة
8- مشروع وطني لتحويل الوديان إلى سدود
9- الوكالة الوطنية للطاقة المتجددة أرينا
10- السرقة العلمية و خطرها على مصداقية الجامعة الجزائرية و تكوين الموارد البشرية
11- مقياس هيرمان لتطوير المؤسسات
12- المناطق الصناعية في الجزائر أهداف و أبعاد
13- الصناعة التقليدية واقع ة آفاق
14-مقترح مؤشرات و معايير التنافسية لتأهيل المؤسسات الوطنية
15- نظرة عامة حول مؤشر يتش موديزي ستاندر أند بورز
في انتظار مساهماتكم على العنوان
redhar314@gmail.com

jeudi 17 octobre 2013

مشروع وطني لتحويل الجبال لمدرجات زراعية

مشروع وطني لتحويل الجبال لمدرجات زراعية 
الأمن الغذائي يسبق الأمن الصناعي أو يجب أن يسيروا جنبا إلى جنبا



المشروع يقوم على فكرة تحويل الجبال لمدرجات كما هو الحال في اليابان و الصين لإستغلالها في الإنتاج الفلاحي و الزراعي و إضافة قيمة مضافة في الإنتاج و معدل نمو ، تتم العملية بالتوجه نحو أهم محصول وطني و ذو استيراد مرتفع و استهلاك مرتفع و أساسي و هو القمح ، هو مشروع في نظر البعض لا يضفي أي قيمة مضافة لكن المؤشرات التي تحصلت عليها الدول السابقة في هذا المجال كانت ايجابية و نسب عالية فالإكتفاء الذاتي مطلب جميع الشعوب ، لن يكلف المشروع سوى تكلفته المبدئية في تسوية المدرجات و إعدادها لدخول مرحلة الإستغلال أما عن مشكل السقي فطالما  سيعتمد عليه في المرتفعات فإن الغيث سيكون و فير حيث تعرف المرتفعات تساقط معتبر للأمطار كما أن أرضها ستكون خصبة نوعا ما لإحتفاظها بالثلوج و المياه و نظرا للسلاسل الجبلية التي تسخر بها الجزائر فإنه استثمار بلا شك يحقق ايجابيات لا تعد ولا تحصى و حتى الهضاب و السهول الإنطلاقة تكون بالتركيز على بعض الولايات كإستراتيجية تجريبية لتقييم المستوى الإنتاجي تمهيدا للإستثمار الفعلي في حال وجود مؤشرات ايجابية و نجاح المشروع مؤكد 100 بالمائة  طالما حققت دول سابقة له قفزت نوعية في هذا الجانب .
هناك مشاريع وطنية تم تبينيها سابقا و نججحت على غرار السد الاخصر و تحديث و تجديد الطرق الوطنية ، لماذا لا يعول على المدرجات الجبلية كإستراتيجية و لو طويلة المدى  ذا تكلفة مبدئية إلا أن عوائدها ستستمر لسنوات و ستحقق جملة من الأهداف و على أصعدة مختلفة كالحد من الإستيراد المساهمة في دفع معدلات النمو ضمان عدم استنزاف الإحتياطات ضمان توازنات في ميزان المدفوعات المحافظة على القيمة المضافة و القدرة الشرائية للعملة الوطنية تزويد الصناعة بالمادة الاولية مع الإشارة إلى أنه في حالة استغلال أي أرض يمكن أن تساهم في الإنتاج و تضيف قيمة مضافة .
و طالما هناك دول نجحت فإن ذلك ممكن إذا ما تحققت الرغبة الصادقة في تحقيق المشروع طالما توفرت الأسباب لذلك أراضي و سلاسل جبلية معتبرة ، هذا فضلا لو استثينا السلاسل الجبلية فحسب يحي كروش المدير التجاري لإتحاد المهندسين العرب فإن 85 بالمائة من الأراضي الزراعية غير مستغلة ما يعادل 7 ملايين هكتار من الأرااضي المهملة ، 30 بالمائة من الاراضي محل نزاع أما الأراضي المصنفة صالحة للزراعة لا تمثل سوى 8.5 مليون هكتار أي 15 بالمائة من المساحة الإجمالية للأراضي المقدرة ب 300 مليون هكتار دون التغافل عن مشكل تحويل الأراضي عن ميدان الفلاحة كالسكن و الصناعة و العقارات الأخرى ، كما ان الوفرة المالية الحالية تسمح بالإنطلاقة و اخيرا اليد العاملة البسيطة التي لا تتطلب رسكلة و تاهيل عالى المستوى بقدر ما تتطلب الإرادة الحقيقية

jeudi 20 juin 2013

لمواضيع التي تم معالجتها :

المواضيع التي تم معالجتها :
1- شروط نجاح الخوصصة في الجزائر http://adf.ly/I686t
2- الجريمة المنظمة
3- الإعلام كأداة للتغيير و تطوير المجتمع
4- صندوق النقد الدولي
5- النيباد
7- المواطنة http://adf.ly/I7CI5
8- ميزان المدفوعات
9- الحكم الراشد http://adf.ly/I7Cij
10- ظاهرة الفقر في الجزائر
11- مستقبل المناطق التجارية الحرة في ظل المعطيات الاقتصادية
12- التحرير المصرفي
13- تحديات الألفية الثالثة في الجزائر
14- البنك المركزي
15- انعكاسات و تحديات الأورو على الاقتصاد الجزائري
16- إشكالية التنمية و الحكم الراشد في الجزائر
17- أثر تغير أسعار البترول على الاقتصاد الجزائري
18- الشراكة الجزائرية الأوروبية
19- الفساد الإداري
20- البورصة
21- حوار و صراع الحضارات
22- البطالة ظاهرة مستحدثة أم معطى اقتصادي http://adf.ly/I7CWC
23- انضمام الجزائر ل omc
24- التنمية البيئة و التنمية المستدامة
25- المناطق التجارية الحرة
26- الاحتباس الحراري
27- المناطق الصناعية المؤهلة
28- الخزينة العمومية
29- أزمة الغذاء العالمية
30- التضخم
31- قانون المالية
32- الحوار شمال جنوب
33- سيادة الدولة في ظل النظام العالمي الجديد
34- الهجرة السرية http://adf.ly/I6BPA
35-الغاز الطبيعي ( منظمة الدول المصدرة للغاز )
36- السياسة الاقتصادية الكلية http://adf.ly/I6C5D
37- البيروقراطية http://adf.ly/I7Cbo
38- الأزمة المالية العالمية
39- أساليب التنظيم الإدارية المركزية و اللامركزية http://adf.ly/I7COB
40- الصحافة و حرية التعبير http://adf.ly/I6APO
41- العولمة
42- المالية العامة http://adf.ly/I6BzD
43- الضريبة و التهرب الضريبي
44- الاقتصاد الجزائري
45- الجهاز المصرفي الجزائري و أهم الإصلاحات
46- البنوك التجارية
47- قانون النقد و القرض
48- اقتصاد المعرفة
49- منظمة أوبك
50- ظاهرة غسيل الأموال
51- القضايا الإستراتيجية التي تواجه البنوك
52- المؤسسة العمومية في ظل اقتصاد السوق
53- المالية الدولية
54- خوصصة البنوك
55- صندوق النقد الدولي و الجزائري
56- السوق الدولية السندية
57- الخوصصة
58- التنمية الاقتصادية
59- التحرير المصرفي
60- الاقتصاد العالمي في أسطر
61- الاقتصاد الجزائري في الألفية الثالثة
62- الأزمة النقدية و المالية الدولية
63- الاقتصاد الجزائري
64- المنظمات غير الحكومية
65- عملة الدولار بين الماضي و الحاضر
66- الحوار شمال جنوب
67- التكامل الاقتصادي العربي
68- ظاهرة غسيل الأموال
69- الإدارة بالأهداف
70- وظائف الدولة
71- الإتحاد النقدي الأوروبي
72- البنك المركزي الجزائري
73- العولمة المالية و تأثيرها على الدول النامية
74- هجرة رؤوس الأموال إلى الخارج
75- قواعد المنشأ في ظل التجارة الخارجية
76- برامج الإصلاح الاقتصادي و الهيكلي
77- نظام النقد الدولي
78- رابطة دول جنوب شرق آسيا الآسيان
79- مستقبل المناطق التجارية الحرة http://adf.ly/I7EK8
80- الاستثمارات في الجزائر
81- الترويج
82- الإشهار http://adf.ly/I6Ats
83- الأزمات النقدية و المالية الدولية
84- بازل 01-02 و الجهاز المصرفي
85- العولمة المالية و العولمة الاقتصادية
86- الدور الجديد للدولة
87- بورصة الجزائر
88- الشركات متعددة الجنسيات
89- السياسة النقدية و المالية
90- الثورة العلمية و التكنولوجية
91- التكامل الصناعي المغاربي كآلية للاندماج في الاقتصاد العالمي
92- العولمة و آثارها على الدول النامية
93- التجارة الإلكترونية وواقعها في العالم العربي
94- الضمانات البنكية
95- قوانين الحيطة و الحذر
96- النمو التمنية و التمويل الدولي
97- الآمر بالصرف و المحاسب العمومي و مبدأ الفصل بينهما
98- الصفقات العمومية
99- مجلس المحاسبة http://adf.ly/I6Bom
100- دور الإذاعة المحلية
101- دورة حياة المنتوج " دورة فرنون "
102- واقع المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر
103- سعر صرف الدينار الجزائري
104- كفاية الاحتياطات الدولية في الاقتصاد الجزائري
105- الربيع العربي http://adf.ly/I7FBD
106- حوادث المرور http://adf.ly/I7Fpv
107- الحوار الاجتماعي
108- المنظمة العالمية للتجارة http://adf.ly/I7Fi5
109- مفهوم اقتصاد السوق
110- تفشي الأمية و سبل محاربتها
111- أثر أزمة اليورو على الاقتصاد الجزائري
112- نزع السلاح http://adf.ly/I7FQe
113- قضايا حقوق الإنسان
114- مستقبل السوق الغازية http://adf.ly/I3Unx
115- السياسات المرافقة لنجاح منطقة التبادل الحر الجزائر أوروبا http://adf.ly/I3Ug0
116- الانترنت http://adf.ly/I7CsB
117- الاقتصاد الأخضر http://adf.ly/I7EXh
118- المديونية http://adf.ly/I7Edu
119- الطاقة المتجددة http://adf.ly/I7F0E
120- السلام العالمي http://adf.ly/I7G0V
121- الشروط المرافقة لجذب الاستثمارات http://adf.ly/I3TzP
122- دور المعاهدات و المواثيق الدولية في السلم و تعزيز الاستقرار العالمي
123- مسؤولية الحفاظ على الأجيال و الوطن على من تقع
124- اللجوء الإنساني في ظل القانون الدولي http://adf.ly/I7EEq
125- نماذج من مواضيع طرحت في مسابقات التوظيف
126- تسيير الموارد التكنولوجية و تطوير الإبداع التكنولوجي في المؤسسة الاقتصادية
127- التكوين الإلكتروني و إسهاماته في تنمية الكفاءات داخل الاقتصاديات
128- نحو توظيف إنساني لمنتوج المعرفة
129- تسيير الكفاءات و دورها في بناء الميزة التنافسية
130- أثر اقتصاد المعرفة في نظام التقرير المالي
131- المعرفة من رؤية محاسبية لتعزيز التحدي التنافسي للمؤسسات
132- تأثير حماية حقوق الملكية الفكرية على القرارات الإستراتيجية للمنظمات
133- اقتصاديات الأفكار الرقمية و قضايا الحماية الفكرية لها
134- دور تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات في عمليات إدارة المعرفة
135- الانترنت و تسيير علاقة الزبون
136- تكنولوجيا المعلومات و الاتصال مدخل استراتيجي في اقتصاد المعرفة
137- تكنولوجيا الإعلام و الاتصال و التنمية الاقتصادية
138- معوقات استخدام تكنولوجيا الإعلام و الاتصال في تحديث المؤسسات الاقتصادية
139- إدارة المعرفة و تحسين الميزة التنافسية
140- المعرفة في البنوك الجزائرية
141- اقتصاديات الاستثمار في تكنولوجيا المعلومات
142- الاقتصاد العربي أمام تحدي اقتصاد و إدارة المعرفة
143- آثار اقتصاد المعرفة على تنمية و تطوير المؤسسات المالية و المصرفية
144- إنتاج المعرفة لتعزيز تنافسية المؤسسة الاقتصادية
145- تنافسية المؤسسة و تحديات اقتصاد المعرفة
146- دور تكنولوجيا المعلومات و الاتصال في تكييف التعليم مع اقتصاد المعرفة
147- دور الجامعة في إنتاج الرأسمال البشري في ظل اقتصاد المعرفة
148- دور الموارد اللامادية المعرفة و المعلومة في رفع الأداء العام للمؤسسة
149- البنية التحتية لاقتصاد المعارف في الوطن العربي الواقع و الآفاق
150- دور المعرفة في إعداد و تنفيذ السياسات العمومية
151- نحو تسيير استراتيجي للمعرفة و الميزة التنافسية للمؤسسة الاقتصادية
152- التصحر في الجزائر http://adf.ly/I7Fcw
153- عجز الميزانية العامة
154- نظام الإدارة المحلية و المالية في الجزائر http://adf.ly/I6B1L
155- القانون الدولي الإنساني
156- خمس قضايا في حقوق الإنسان http://adf.ly/I7Duh
157- الحماية الدولية للمدنيين في الأقاليم المحتلة
158- حق العودة و التعويض في القانون الدولي http://adf.ly/I7FJp
159- القروض العامة http://adf.ly/I7G47
160- الضرائب http://adf.ly/I7E2W
161- - المؤسسات القضائية الرئيسية لحل المنازعات الدولية بموجب عهد عصبة الأمم وميثاق الأمم المتحدة
162- هيئة الأمم المتحدة
163- الديمقراطية كضد للبيروقراطية
164- الدكتاتورية
165- الدولة