ايجابيات و سلبيات :
·
انخراط رأس المال الوطني الخاص في الإستثمار
في قطاع السياحة
·
مشكل العوائد في قطاع السياحة _ الأرباح _
·
746 مشروع تمت الموافقة
عليها بطاقة ايواء 86447 سرير و 40000 منصب شغل منها 405 في طور متقدم بحوالي 60
بالمائة و النقائص هي نقص التمويل و رخص البناء
·
إهتمام الوكلات السياحية يتصدير السياح
الجزائريين و تكثيف نشاطها في مواسم فقط كموسم الحج و عجزها عن تحقيق نفس القدر من
السياح نحو الداخل
·
استغلال الأراضي من أجل الإستثمار فيها و
انشاء الحدائق ألعاب التسلية مسابح منشآت رياضية حمامات معدنية سواء بتحديث
الموجود منها أو استحداث أخرى جديدة .
·
ضرورة انشاء معاهد وطنية خاصة برسكلة الموارد
البشرية سواء خاص أو عام و تكثيف النشاط في المواسم التي تزداد فيها معدلات
السياحة و عدم التركيز على المواسم التي تزداد فيها وتيرة السياحة على غرار فصل
الصيف .
·
فضلا عن مداخيل العملة الصعبة السياحة تعتبر
وسيلة لإثبات الوجود داخل عالم تتنافس فيه الدول لتنال مراتب أولى في التصنيف
العامي و أيضا هي باب من أبواب المفاضلة للمستثمرين بعد الإطلاع على البيئة العامة
أمن استقرار وتوفر محفزات الإستثمار .
·
انتهاج سياسة تحفيزية تجاه السياح الأجانب
بعد ترتيب حركة الدخول لهم و منحهم ميزة تفضيلية لهم كتخفيض سعر التأشيرة يوم
مدفوع الأجر على مستوى الفنادق أو أي امتياز آخر .
·
تعتبر السياحة موضوع من جملة المواضيع الأخرى
المختلفة هي همزة وصل مع العالم الخارجي و التعريف بالسياحة على غرار التجارة و
الصناعة .....الخ .
·
معاهد و مدارس خاصة لتكوين أعوان الأمن و
المراقبة و التفتيش و كذا معاهد و مدارس خاصة يتم توجيه منتوجها نحو القطاع العام
و الخاص المهتم بالسياحة خاصة و أن الجزائر مقبلة على مشاريع استثمارية سياحية
مهمة .
·
الخطوط الجوية الجزائرية تقدم تخفيض ب 50
بالمائة عن تذاكر السفر نحو الجنوب كما تقدم تخفيضات للأفواج الخاصة بالوكلات
الوطنية .
·
مساهمة الجوية الجزائرية في تشجيع السياحة
انطلاقا من القنصليات مدة منح التأشيرة الإمتيازات و التخفيضات و وجودة النقل (
تأشيرة من فرنست إلى الجزائر 50 أورو ، من باريس إلى أغاير 20 أورو فقط ؟
·
منافسة من طرف الخطوط الجوية الأجنبية على
الزبائن و استحداث خطوط جديدة نحو الجزائر منها الخطوط التركية قطر فرنسا
·
المعلوم أن تحقيق أي مشروع وطني طموح يأخذ
وقتا و جهدا و تكاليف ، قطاع السياحة يحتاج لما لا يقل عن 20 سنة للنهوض به بجميع
مكوناته المختلفة .
·
تفضيل الجزائريين للوجهات الخارجية على
السياحة المحلية .
·
حسب المؤشرات الرسمية السياحة في الجزائر في
تحسن مستمر سنة بعد أخرى
·
65 فندق و مرفق عمومي
في منعرج حاسم إما مجاراة الواقع و المعايير التنافسية و الدولية و إما الخوصصة و
حاليا يتم التفكير في الشراكة و تفويض التسيير للمؤسسات المتخصصة من أجل إعادة
تأهيلها بدلا من خصخصتها و التنازل عنها
·
حاليا في إطار تشجيع السياحة يتم في التفكير
على مستوى الحكومة في إعتماد " صك صفر " لكل موظف بمبلغ 10 ملايين من
أجل قضاء العطلة السنوية
·
من بين الإيجابيات المحققة موافقة المجموعة
السويدية الأمريكية " كارلسون " بتسيير فندق 4 نجوم في الجزائر و يقام
الفندق بالعاصمة و هناك البحث عن مشاريع أخرى في سياق تطوير و تدعيم تواجدها
بالجزائر
·
الإتفاق مع البنوك لتمويل المشاريع
الإستثمارية في مجال السياحة الفندقية تسهيلات في مجال العقار الإستفادة من مزايا
تفضيلية دعم و مصاحبة المشاريع الإستثمارية
·
دخول علامات للجزائر مثل " ماريوت
" " غولدن ' توليب " كارلسون " ستاروود" بيت ويسترن
"
·
تحصي الجزائر 1200 فندق في كافة الأصناف
بقدرة إيواء إجمالية تصل إلى 98 ألف سرير يمثل القطاع العمومي بها 5 بالمائة ب 63
فندقا و الباقي للخواص .
·
ضخ 7000 مليار سنتيم لتطوير الفنادق و
إعادة الإعتبار لها .
·
السعي لإقامة 36 فندقا من العلامة الفرنسية
" أكور " و 14 فندقا " ايدن " ستكون من فئة 3 نجوم .
·
احتلال المرتبة 132 في قائمة الدول الأكثر
تطورا في قطاع السياحة و الطيران التي تضم 139 دولة
·
ضرورة مراجعة الأسعار حسب المواسم و درجة
الإقبال على السياحة
·
هناك من يتساءل كيف نجلب السواح الأجانب و
نحن عاجزون عن تغطية الطلب الوطني حيث يلجأ المواطنون لكراء منازلهم للباحثين عن
الإيواء في فصل الصيف نظرا للتكاليف المرتفعة نوعا ما و غياب تغطية الطلب المحلي .
·
هناك آخر يتساءل كيف للمسؤوليين لا يقضون
عطلهم السنوية في بلدهم و يفضلون البلدان الأجنبية
·
هل دور وكلات الأسفار جلب و تصدير السواح
الأجانب فقط أم لها دور في تنمية السياحة المحلية الداخلية
·
القاعدة الأكيدة في المجال السياحي أن
الفنادق ذات 3 نجوم و نجمتين تعتبر القوة الضالربة و الحقيقية للترويج السياحي
لأنها تستهدف جميع الشرائح و المستويات
·
التركيز على السياحة في فصل الصيف و المناطق
الشمالية دون سواها من المناطق و الفصول و المواسم
·
ضرورة الإشارة للسينما و دورها في التعريف
بالسياحة في الجزائر حيث لم يتناول هذا الموضوع أي شخص
·
الجزائر تهتزم تجسيد 713 مشروع بقدرة 82 ألف
سرير في غضون 2025 موزعة كمايلي :
67 بالمائة سياحة حضارية
21 بالمائة
سياحة شاطئية
3 بالمائة
سياحة صحراوية
3 بالمائة
سياحة حموية
2 بالمائة
سياحة طبيعية
·
ضرورة ايلاء أهمية لمفهوم السياحة المحلية و
تطويرها للتعريف بالجزائر من طرف وكلات الأسفار و هذا بالتعاقد مع وزارة التربية و
التعليم العالي و باقي مؤسسات و هيئات الدولة لتسطير برنامج ووطني في إطار تعاقدي
بإدراج رحلات خاصة لهم .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
شركنا برايك ووجهة نظرك