انضموا معنا

انضموا معنا
نفيــــــــــــد و نستفيـــــــــــد

samedi 31 mai 2025

كتاب لكل مقبل على مسابقة توظيف الكتاب يحتوي تزيد من 250 موضوع وتزيد من 1490 صفحة

مواضيع حصرية ومتميزة متجددة باستمرار دائم .كتاب حصري يطرح لاول مرة كدليل شامل للمقبلين على مسابقات التوظيف .تجربة شخصية و بطالة لاكثر من خمس سنوات و المشاركة في العديد من مسابقات التوظيف .اختصرت لكم الوقت والجهد و جمعت لكم ما يمكن جمعه لزيادة الحظوظ و الغرص لكل باحث عن فرصة عمل . كما ان الكتاب مفيد لغير الباحثين عن عمل من اجل تنمية الذات و المكتسبات المعرفية . تم اعداد الكتاب بالاعتماد على المسار الدراسي و المكتسبات المعرفية الخاصة . بالاضافة الي الوظائف التي شغلتها سابقا . الكتب المجلات الجرائد الندوات النشرات الرسمية .الانترنت .الملتقيات و رسائل التخرط بالنسبة للطلبة الجامعيين .بحوث ودراسةت مستقلة بذاتها . اتمنى ان تستفيدا من الكتاب لانه مجهود فردي و شخصي .وارجوا ان احظى بالدعم و التشجيع و الردود المحفزة من طرفكم لنستمر بتقديم الافضل و المميز دايما . وانتظرونا بحول الله وقوته في الجزا الثاني فقد قطعت فيه اشواط ولم يبقي له الكثير و يتم نشره هو الاخر . ولن يقل نفعا عن الكتاب و الاصدار الاول لانه دمج معطيات وافرازات القرن 21 ضمن المواضيع وعند تناولنا لها وكل مستجدات القرن من مفاهيم وتكتلات وغيرها . لا تنسونا بالدعم للدعم والمساعدة هذا حسابي عل. بنك بايير P24213662 بدون اطالة رابط تحميل الكتاب هو https://tpi.li/yVLglJFtDX

dimanche 11 mai 2025

العملات الرقمية في قلب المعركة ، النظام المالي الجديد ، التكتلات الصاعدة ، وسقوط ورقة الدولار في عالم متعدد الأقطاب .

مقدمة :

     في لحظة فارقة في التاريخ البشري، يعاد تشكيل النظام العالمي من جذوره، في صمت مريب لا يسمعه إلا من يملك أذنا واعية و عقلا حرا.

     هذا الموضوع ليس عن البنوك ولا العملات الرقمية ..... بل عن مستقبل السلطة و السيادة و الحرية في عالم يتبدل فيه ميزان القوة بوتيرة غير مسبوقة.

      نعود للبداية  حينما قبلت العملات الورقية على مضض ، وربطت بالذهب فقط لكسب الثقة .... ثم أزيل الغطاء الذهبي ، وبدا الإنسان يصدق أن الورق مال له قيمة !

    تدريجيا أصبحنا نعيش في ظل هيمنة الدولار عملة مفروضة على العالم ، لكنها الآن تلفظ أنفاسها الأخيرة في ظل بروز منافسين مثل البتكوين الذي يشبه الذهب رقميا ، ولكن دون خضوع لأي بنك مركزي .

     البنوك الالكترونية، المنصات الرقمية، المحافظ الافتراضية و العملات المشفرة.... لم تأتى لتسهيل الحياة فقط ، بل كانت و ما تزال أدوات لجذب و استدراج البشر نحو نموذج مالي جديد ترسم حدوده من خارج إرادتهم .

    تتسابق الأمم لإثبات وجودها في هذا النظام الجديد :

- دول تطور عملاتها الرقمية السيادية –CBDC-

- تحالف البريكس يقف بوجه القطبية الأحادية .

- منصات وبنوك رقمية تحل تدريجيا محل البنوك التقليدية .

    و الكل يتقدم ...إلا افريقيا الغائب الأكبر عن المشهد و كأنها لا ترى ما يحاك في العلن . في هذا الموضوع الذي بين يديك أضع لك نتائج بحث امتد لأيام و سهر و كتابة حتى الفجر .... لأشرح فيه بعقل واع ما يحدث ،وكيف تبنى المرحلة القادمة ، و لماذا افريقيا يجب أن تتحرك الآن لا غدا .

   اقرأ، تمعن ، وكن جزءا من الوعي قبل أن تندم يوم تفرض عليك قواعد اللعبة و أنت مازلت تظن أنها مجرد – تكنولوجيا جديدة -.

على بركة الله نبدأ الموضوع الانطلاقة كانت بسؤال بسيط ، ما هو السبب وراء تسميتها عملات افتراضية أو رقمية يعود الى الأصل التقني و البرمجي لهذه العملات ، وليس الى مدى استخدامها أو انتشارها في العالم الحقيقي .

لماذا سميت افتراضية ؟

لمتابعة قراءة المقال ارجوا زيارة الرابط التالي
https://www.mediafire.com/file/zfgq3es8kerh86s/العملات+الرقمية+في+قلب+المعركة+(2).pdf/file

lundi 5 mai 2025

ميثاقٌ أعيشه... لا أعلنه تباهيًا بل شكرًا لله لم أطلب يومًا مدحًا، ولم أبحث عن شهرة، فقط آمنت أن ما وهبني الله من عقل وقلب ليس لي وحدي. عشتُ فترات من الألم، رأيت بأم عيني كيف تنكسر الأوطان من الداخل، وكيف يُؤكل حقّ الشعوب باسم المصالح. ورغم كل ذلك، اخترت طريقًا مختلفًا… طريق الكلمة، والفكرة، والعلم. آمنت أن طلب العلم لا يُقصد به الدين وحده، بل كل ما ينفع الناس ويُرضي الله. آمنت أن النية، حين تُضبط لوجه الله، فإنها تصنع أثرًا حتى لو لم يره أحد. لم أرفع صوتي إلا دفاعًا عن الحق، ولم أقبل أن أكون شاهد زور على أوجاع الناس، ولا شريكًا في تزييف وعيهم. أؤمن أن الغضب يُطفأ بالرجوع إلى الله، وأن العدل لا يكون إلا بتحكيم ما أمر به الله ورسوله. لم أتعصب إلا للحق، ولم أكره أحدًا إلا للظلم الذي يحمله. وقد أظل غريبًا بين الناس، ولكنني لست غريبًا عن طريقي، فأنا أعلم لمن أعمل، ولمن أرجو القبول. ربي… اجعل هذا القلب لا يغضب إلا لك، ولا ينبض إلا بالحق، ولا يسعى إلا في سبيل الخير، وبلّغني يومًا أراك فيه راضيًا عني.