انضموا معنا

انضموا معنا
نفيــــــــــــد و نستفيـــــــــــد

احسن موقع لإختصار الروابط

jeudi 26 juin 2025

السيادة الوطنية بين التشريع الإلهي و التطور التاريخي ، و إفرازات القرن 21

 

السيادة الوطنية بين التشريع الإلهي و التطور التاريخي ، و إفرازات القرن 21

دستور الدولة الجزائري



 تحميل دستور الجزائر 2020 من اجل التعرف التعرف على مكونات الدولة بشكل عام 
https://exe.io/DESTOURE
       إن أعظم ما يوجه السلوك الإنساني اليوم و يقومه هو الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، و بالتالي تميل بطبعها الى الخير و الاستعداد الطبيعي للتوحيد و الإيمان وان الطفل يولد خاليا من العقائد المكتسبة ثم يأتي تأثير المجتمع و البيئة و الأسرة  ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – ما من مولود إلا. و يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه ، أو ينصرانه - ، أو يمجسانه"رواه أبو هريرة 1358 و صحيح مسلم 2658 ،



 لكن الحروب و الأزمات و الأطماع الشخصية غيرت مسار هذه الفطرة ، فاستبدل حب الخير بالسعي للهيمنة ، و العلم الذي خلق لإنقاذ البشر سخر لصناعة أسلحة دمار شامل و نكازاكي و هيروشيما مازالا شاهدين على من يمكن للإنسان فعله من دمار وخراب في الأرض إذا حاد عن فطرته  .
    
   و لهذا شدد الإسلام على مبدأ الشورى و رفض الاستبداد في الرأي ، فكان النبي صلى الله عليه و سلم يقول في الملمات – أشيروا عليا أيها الناس –


من سيادة الدولة إلى سيادة البيانات ، قراءة في تحولات السلطة في القرن 21 سيادة الدولة بين الأمس و اليوم ، من سطوة الجغرافيا إلى قبضة الرقمية .

 

من سيادة الدولة إلى سيادة البيانات ، قراءة في تحولات السلطة في القرن 21 سيادة الدولة بين الأمس و اليوم ، من سطوة الجغرافيا إلى قبضة الرقمية .



في خضم التغيرات المتسارعة التي يعرفها العالم ، تبرز تساؤلات جوهرية حول مفهوم سيادة الدولة ، فهل مازالت الدولة تمسك بزمام سيادتها كما كانت في الماضي ؟ أم أن البنوك الرقمية ، العملات المشفرة ، وشبكات الدفع العالمي أصبحت أدوات لتشكيل نظام عالمي جديد ؟ في هذا المقال نغوص في تحليل نقدي يعود إلى سنة 2011 ثم نقفز إلى معطيات اليوم لرصد التحولات و فهم التحديات ..
اقرأ المقال و اكتشف كيف تتغير قواعد اللعبة .

     في زمن مضى كانت كلمة سيادة الدولة تختصر كل معاني الهيبة و الاستقلال ، كانت الدولة هي صاحبة الكلمة العليا على أراضيها  ، تملك قرارها السياسي ، الاقتصادي و العسكري ، وتفرض إرادتها دون وصاية من احد . غير أن المفهوم الذي صمد طويلا بدأ يتآكل تدريجيا منذ النصف الثاني من القرن العشرين إلى أن دخل اليوم غرفة الإنعاش ، يتصارع فيها مع أدوات رقمية جديدة ، وقوى غير تقليدية تعيد رسم خرائط العالم على نحو غير مسبوق .
نحن لا نتحدث فقط عن تغيرات عابرة أو تحولات سياسية ظرفية ، بل عن هندسة جديدة للنظام العالمي تدار بدقة و تفرض بنعومة تحت غطاء الحداثة و التقدم و العولمة .
السيادة في بعدها التاريخي :

samedi 31 mai 2025

كتاب لكل المقبلين على مسابقة التوظيف الكتاب يحتوي أزيد من 250 موضوع وبحث، وأزيد من 1490 صفحة


 

مواضيع حصرية ومتميزة متجددة باستمرار دائم ، كتاب حصري يطرح لاول مرة كدليل شامل للمقبلين على مسابقات التوظيف .تجربة شخصية و بطالة لاكثر من خمس سنوات والمشاركة في العديد من مسابقات التوظيف اختصرت لكم الوقت والجهد وجمعت لكم ما يمكن جمعه لزيادة الحظوظ والغرص لكل باحث عن فرصة عمل، كما أن الكتاب مفيد لغير الباحثين عن عمل من أجل تنمية الذات والمكتسبات المعرفية . تم اعداد الكتاب بالاعتماد على المسار الدراسي والمكتسبات المعرفية الخاصة ، بالاضافة الي الوظائف التي شغلتها سابقا ، الكتب المجلات الجرائد الندوات و الجرائد  الرسمية .الانترنت .الملتقيات و رسائل التخرط بالنسبة للطلبة الجامعيين .بحوث ودراسةت مستقلة بذاتها . اتمنى ان تستفيدا من الكتاب لانه مجهود فردي وشخصي ، وارجوا ان احظى بالدعم والتشجيع والردود المحفزة من طرفكم لنستمر بتقديم الافضل و المميز دايما ،وانتظرونا بحول الله وقوته في الجزأ الثاني فقد قطعت فيه اشواط ولم يبقي له الكثير ويتم نشره هو الاخر، ولن يقل نفعا عن الكتاب والاصدار الاول لانه دمج معطيات وافرازات القرن 21 ضمن المواضيع وعند تناولنا لها وكل مستجدات القرن من مفاهيم وتكتلات

 بدون اطالة رابط تحميل الكتاب هو:

اطلب الكتاب : redhar314@gmail.com

سعر الكتاب :2000.00 دج مبلغ رمزي للاستمرار في تقديم الاحسن .

انتظرونا بالجزأ الثاني من الكتاب منقح ويواكب تطورات القرن 21 .

نرجوا منكم الدعم و رفع الهمم و التشجيع، لا تترك المقال يتوقف عندك .

dimanche 11 mai 2025

العملات الرقمية في قلب المعركة ، النظام المالي الجديد ، التكتلات الصاعدة ، وسقوط ورقة الدولار في عالم متعدد الأقطاب .

مقدمة :

     في لحظة فارقة في التاريخ البشري، يعاد تشكيل النظام العالمي من جذوره، في صمت مريب لا يسمعه إلا من يملك أذنا واعية و عقلا حرا.

     هذا الموضوع ليس عن البنوك ولا العملات الرقمية ..... بل عن مستقبل السلطة و السيادة و الحرية في عالم يتبدل فيه ميزان القوة بوتيرة غير مسبوقة.

      نعود للبداية  حينما قبلت العملات الورقية على مضض ، وربطت بالذهب فقط لكسب الثقة .... ثم أزيل الغطاء الذهبي ، وبدا الإنسان يصدق أن الورق مال له قيمة !

    تدريجيا أصبحنا نعيش في ظل هيمنة الدولار عملة مفروضة على العالم ، لكنها الآن تلفظ أنفاسها الأخيرة في ظل بروز منافسين مثل البتكوين الذي يشبه الذهب رقميا ، ولكن دون خضوع لأي بنك مركزي .

     البنوك الالكترونية، المنصات الرقمية، المحافظ الافتراضية و العملات المشفرة.... لم تأتى لتسهيل الحياة فقط ، بل كانت و ما تزال أدوات لجذب و استدراج البشر نحو نموذج مالي جديد ترسم حدوده من خارج إرادتهم .

    تتسابق الأمم لإثبات وجودها في هذا النظام الجديد :

- دول تطور عملاتها الرقمية السيادية –CBDC-

- تحالف البريكس يقف بوجه القطبية الأحادية .

- منصات وبنوك رقمية تحل تدريجيا محل البنوك التقليدية .

    و الكل يتقدم ...إلا افريقيا الغائب الأكبر عن المشهد و كأنها لا ترى ما يحاك في العلن . في هذا الموضوع الذي بين يديك أضع لك نتائج بحث امتد لأيام و سهر و كتابة حتى الفجر .... لأشرح فيه بعقل واع ما يحدث ،وكيف تبنى المرحلة القادمة ، و لماذا افريقيا يجب أن تتحرك الآن لا غدا .

   اقرأ، تمعن ، وكن جزءا من الوعي قبل أن تندم يوم تفرض عليك قواعد اللعبة و أنت مازلت تظن أنها مجرد – تكنولوجيا جديدة -.

على بركة الله نبدأ الموضوع الانطلاقة كانت بسؤال بسيط ، ما هو السبب وراء تسميتها عملات افتراضية أو رقمية يعود الى الأصل التقني و البرمجي لهذه العملات ، وليس الى مدى استخدامها أو انتشارها في العالم الحقيقي .

لماذا سميت افتراضية ؟

 
لن تندم على مطالعة المقال و ان استحق التقييم فلا تبخل علينا بردك المشجع  
ولا تترك المقال يتوقف عندك.

lundi 5 mai 2025

لا اله الا الله محمد رسول الله


ميثاقٌ أعيشه... لا أعلنه تباهيًا بل شكرًا لله لم أطلب يومًا مدحًا، ولم أبحث عن شهرة، فقط آمنت أن ما وهبني الله من عقل وقلب ليس لي وحدي. عشتُ فترات من الألم، رأيت بأم عيني كيف
تنكسر الأوطان من الداخل، وكيف يُؤكل حقّ الشعوب باسم المصالح. ورغم كل ذلك، اخترت طريقًا مختلفًا… طريق الكلمة، والفكرة، والعلم. آمنت أن طلب العلم لا يُقصد به الدين وحده، بل كل ما ينفع الناس ويُرضي الله. آمنت أن النية، حين تُضبط لوجه الله، فإنها تصنع أثرًا حتى لو لم يره أحد. لم أرفع صوتي إلا دفاعًا عن الحق، ولم أقبل أن أكون شاهد زور على أوجاع الناس، ولا شريكًا في تزييف وعيهم. أؤمن أن الغضب يُطفأ بالرجوع إلى الله، وأن العدل لا يكون إلا بتحكيم ما أمر به الله ورسوله. لم أتعصب إلا للحق، ولم أكره أحدًا إلا للظلم الذي يحمله. وقد أظل غريبًا بين الناس، ولكنني لست غريبًا عن طريقي، فأنا أعلم لمن أعمل، ولمن أرجو القبول. ربي… اجعل هذا القلب لا يغضب إلا لك، ولا ينبض إلا بالحق، ولا يسعى إلا في سبيل الخير، وبلّغني يومًا أراك فيه راضيًا عني.