انضموا معنا

انضموا معنا
نفيــــــــــــد و نستفيـــــــــــد
E-currencies exchanger
E-currencies exchanger

lundi 9 mai 2011

البيــــــــــروقــــــراطيــــــــــة

البيــــــــــروقــــــراطيــــــــــة

يعتبر مفهوم البيروقراطية من أٌقدم المفاهيم و اعقدها على الإطلاق لما تتضمنه من معاني متعددة وفق الهدف المراد منه استعمالها ، بل هذه المعاني قد تضاربت تماما إذا ما قورنت ببعضها البعض ، و ما يميز الآونة الأخيرة أن بعض استعمالات مفهوم البيروقراطية قد أخذ طابعا سيئا وشاع استعماله على نحو يحمل في مضمونه جملة من المظاهر السيئة و التي تمس بشكل خاص الإدارة و العمل الإداري ، فأصبحت البيروقراطية تعني مجموع التعقيدات الإدارية و ما تتسم به إجراءات الإدارة من جمود في تأدية المهام الذي بدوره يؤدي إلى عرقلة التوصل إلى الحل و من ثم إلى عدم تحقيق الهدف ، عدم مرونة النظام الإداري ، عدم الاهتمام بالأشخاص ، التهرب من المسؤولية ، عدم التجديد و البطء في إنجاز المهام و الأعمال الإدارية ، الاهتمام بالمركز و السلطة بدل العمل .
و للوقوف على ماهية هذا المصطلح و ما أصبح عليه اليوم لا بد من التطرق لمن تناولوه من مثقفين و مفكرين لعقود مضت و أهم المتغيرات التي طرأت على هذا المفهوم .

انتشرت البيروقراطية مع نشوء الدولة الحديثة التي ازداد نشاطها و توزع بشكل كبير ، الأمر الذي أدى إلى وجود عدد ضخم و كبير لمؤسسات و هياكل الدولة الذي بدوره رافقه عدد كبير للموظفين و رجال الإدارة ،و السياسيين الذين يعتبرون طبقة نفوذ في الدولة و قراراتها السياسية ، و التي بدورها ولدت نوع من الإدارة المعقدة و المتشابكة .
منذ القرن 19 وظهور الفكر الليبرالي و الثورة الصناعية، عززت البيروقراطية وجودها، و ارتبطت فكرتها بالأساس بالتنظيم الإداري، لكن في ذلك الوقت لم تثر أي إشكالية حول هذا المفهوم لحاجة الدولة إلى أجهزة و مؤسسات لإدارة دواليبها و ممارسة نشاطها.
أما اليوم فقد تغيرت المعطيات و أصبحت البيروقراطية مشكلة يتم تناولها و دراستها و تحليلها ، و تعتبر من أهم الموضوعات التي نالت نصيبها على جل الأصعدة السياسية و الاجتماعية و الإدارية و الاقتصادية ، و التساؤل الذي ولد الاهتمام بالبيروقراطية التي تعني بشقيها " بيرو" و " قراطية " سلطة و قوة المكتب ، كيفية تطبيقها في المجتمع الذي يكون فيه الشعب هو صاحب القرار.
إن أول من وضع هذا المفهوم هو الألماني " ماكــــس فيبـــــــر " حيث حاول صياغة مجموعة من الأسس من أجل الوصول إلى المؤسسة المثالية ، التي تكون فيها علاقات السلطة مدروسة مسبقا بأسلــوب علمي يقـــوم على التعليمـــات و القـــوانين التي تكــــون ملـــزمة للجميـــع ،ممــا يحقـــق الاستقـــرار و الثبــــات لهـــذه المـــؤسسة حتى لــو تغيـــر أفـــرادها ، فالبيـــروقــراطيـــة عنـــده تمثـــل تعبيـــرا عن العقـــلانية في النظـــام الرأسمــــالي فهــي ميكـــانيـــزم عمــــل الرأسمـــاليـــــة ، و الخــــاصيـــة الجـــوهـــــريـــة لهــا وقـــد حــــدد تــلك الخصـــائص بتقــــاضي الأجـــر وفــــق جــــداول و سلــــم معيـــــن ، تخصيـــص العمــــل و المهـــــام و المســـؤوليـــــات ، المســؤوليــــة الفـــرديــــة عـــــن العمــــل ، و المكـــافــــآت و الجــــزاء ......، إن هـــــذه الــــرؤية لـــم تـــأتي مـــن العـــــدم لأن مـــاكـــس فيبــــر تــــأثــر بالمحيـــــط الــــذي يعيـش فيـــــه و علـــى أســـــــاسه تبنــــى هـــــذه الـــــرؤيـــــة :
-             فقد شهد التضخم الذي طرأ على المؤسسات الصناعية و رأى أن التنظيم الرسمي المحكم هو الطريقة المثلى للتخلص من ذلك .
-             كونه كان عسكريا و معايشته للتنظيم العسكري و العمل وفق مبدأ الأوامر و النواهي جعلته يؤمن بهذا المنهج .
-             كونه عالم اجتماعي فقد أدرك عوامل الضعف البشري من حيث عدم إمكانية الاعتماد الكامل عليه.
-             أقر بمبدأ العمل وفق القوانين و تخصيص العمل و التسلسل الهرمي و اختيار الموظفين و تقديم الترقيات التي تتم على أساس الاستحقاق كلها عوامل تضمن العمل الذي لا يقوم على أساس العلاقات الإنسانية و الشخصية .

فيبر بطريقة غير مباشرة وضع المبادئ الأساسية للإدارة المثالية :

1-    الخبرة و المهارة و التأهيل هي أساس اختيار القائد
2-    وجود إجراءات و خطوات محددة و منسقة مسبقا
-             مبدأ أن لا وقت في العمل إلا العمل

لم يسلم النموذج البيروقراطي من الانتقادات فقد تطرق العديد من الكتاب و المفكرين لسلبيات هذا النظام و قصوره لتحقيق الغايات المرجوة منه و على سبيل المثال نذكر :

-             كارل ماكس حيث وصفها بأنها تعبير و تجسيد للدولة البورجوازية ،كما أن هناك انفصالا بين الدولة و المجتمع ، و أن أجهزة الدولة البيروقراطية لا تمثل المجتمع ، كما أقر بان ظاهرة البيروقراطية ظاهرها تحقيق الصالح العام لكن الحقيقة أن المصلحة الشخصية تسبق ذلك بحكم المراكز الحساسة و النفوذ .
-             ثم ميشيل كروزيه الذي تناول البيروقراطية من خلال المدخل الإنساني حيث ربط بين تطورها و تضاءل الحرية الفردية ، و قتل روح المبادرة لدى الأفراد كونهم لا يملكون السلطة و أقر بان البيروقراطية غالبا ما يستخدمها الأفراد لتحقيق أغراضهم الشخصية ، و الكفاءة تكون محدودة و مقيدة وفق نسق و منهج عمل محدد مسبقا .
-              
وعلى العموم يمكن ذكر المفاهيم التالية حول البيروقراطية كخلاصة لما تم ذكره:

البيروقراطية بوصفها تنظيما عقليا و التي تعتبر سمة النظام الرأسمالي و على العموم البيروقراطية من هذا المنظور تشير إلى نموذج التنظيم الرشيد الذي يحقق الاستقرار و الكفاءة الإدارية ، تعتبر البيروقراطية عملية إدارة الموظفين ، و تشخيص النموذج المثالي المتكامل للإدارة بكل وظائفها ،و اعتماد التدرج و التسلسل في السلطة أما من المنظور المعاكس البيروقراطية شيء يتعارض مع الابتكار الإداري ، و اعتبار الإنسان آلة يعمل وفق ما يملى عليه يتعارض مع الطبيعة البشرية المحبة للتجديد المبادرة و حب تحقيق الذات ، البيروقراطية نظام حكومي تكون فيه السلطة في يد طبقة من الموظفين الذين يحتكرون العمل الحكومي من أجل مصلحتهم الخاصة .
     بعد أن تناولنا البيروقراطية كمصطلح إداري منذ أول ظهور له ، و الذي يعني تجسيد سلطة المكتب كمنهج خاصة في الدول الرأسمالية ، و أهم الانتقادات التي لحقت هذا النموذج نتناول البيروقراطية بمنظور اليوم و المفهوم الذي استقرت عليه ، فالبيروقراطية أصبحت مشكلة تميزها المصطلحات المستخدمة للدلالة عليها ، كعدم مرونة النظام الإداري ، عدم الاهتمام بالأشخاص و الجمود في تأدية المهام ، التهرب من المسؤولية ، عدم التجديد و البطْ في إنجاز المهام و الأعمال الإدارية ، الاهتمام بالمركز و السلطة بدل العمل و على العموم نورد أهم الاستعمالات للدلالة على البيروقراطية اليوم :
-             قد يعني مفهوم البيروقراطية النظام الإداري كله، و ما يتسم به من ضخامة و تعقيد و تشابك.
-             البيروقراطية قد تنصرف إلى مجموع الإجراءات التي يجب إتباعها في مباشرة العمل الحكومي بصورة عامة و الإداري بصورة خاصة و الذي يتحقق فيه تقسيم واضح للعمل .
-             البيروقراطية كمصدر للروتين و تقيد الإجراءات و صعوبة التعامل مع الجمهور مع غياب الأخلاق المهنية .
-             البيروقراطية كمصطلح يدل على تفشي الفساد و المحسوبية ، سوء استعمال السلطة ،غياب التواصل بين الإدارة و المجتمع ، غياب الشفافية ، رشاوى ، اختلاسات ، التهرب من المسؤولية ،تكريس مقولة من يملك السلطة يملك المال و من يملك المال يملك السلطة .

إن الجزائر مثلها مثل الكثير من الدول تعاني من هذه الظاهرة، و يمكن تلخيص عدد المشكلات التي يعاني منها الجهاز البيروقراطي الجزائري:

- ضعف التكامل و الانسجام الزمني بين برامج التنمية الاقتصادية و برامج التنمية الإدارية ، إذ عادة ما يصب الاهتمام على برامج الإنماء الاقتصادي مع إغفال دور النظام الإداري الذي يجب أن يتماشى مع هذه البرامج ،الأمر الذي يؤدي إلى اتساع الفجوة بين كلا النوعين من البرامج ،و عندها تظهر الإخفاقات و المشكلات في النظام الإداري .
- غياب النظرة التكاملية لبرامج التنمية الإدارية الذي أدى بدوره لبروز عدة ظواهر منها :
* المركزية الروتين، سوء التخطيط و ضعف التنسيق، سوء توزيع العاملين، نقص الكفاءات الفنية و الإدارية، انخفاض الولاء الوظيفي لدى العاملين.
- إسناد المراكز القيادية في الجهاز الإداري لعناصر لا تتمتع بالكفاءة مع بروز المحسوبية مما أدى إلى ظهور مشاكل تتمثل في ضعف قدرة هذه العناصر على قيادة منظمات الجهاز الإداري .
- شيوع النزعة التسلطية لدى عدد كبير من القيادات الإدارية و الركون إلى إصدار التوجيهات و الأوامر من دون بذل الجهد لتطوير العمليات الإنتاجية و الارتقاء بجودة السلع و الخدمات.
- تفشي بعض النزعات و الممارسات الخاطئة في الجهاز الإداري التي ترتبط بقضايا التعيين ،تقويم الأداء ، الترقية ، الحوافز المعنوية و المادية على أساس المحسوبية و العلاقات الشخصية .
- الروتين الطويل و شيوع أسلوب الواسطة في إنجاز بعض المعاملات التي تضطلع بها منظمات الجهاز الإداري حيث برزت بعض نتائج ذلك في انخفاض الإنتاجية و تقليل استثمار الوقت و التأثير على مصالح الجمهور و على علاقاته من الأجهزة الحكومية المختلفة.
- تفشي الفساد و الرشوة في بعض الأجهزة الإدارية و استغلال مراكز السلطة.
- البطء في استيعاب و مواكبة التغيرات الإدارية الحديثة ،ووجود مقاومة للتغيير من بعض عدد القيادات و المسؤولين المنتفعين في بعض الأجهزة .
- تعدد التشريعات و اللوائح و أحيانا تعارضها مع بعضها البعض، و صدور الكثير منها بشكل متسرع من دون خضوعها للدراسة و التمحيص ما ولد صعوبات عملية عند تطبيقها.
- غياب الحوافز المادية والمعنوية التي تتناسب طرديا مع أداء المهام ، بالمقابل أيضا هناك تثبيط للقدرات الفردية من أجل بقاء المستأثرين بالسلطة و المناصب الحساسة في أماكنهم و حتى نقف على الأمر بعين الواقع فإن الأجيال التي ستقود البلد يوما خاصة في الدول النامية يعانون من التهميش لا لشيء لان المستأثرين بالسلطة أصبحت حكرا لهم لا يشاركهم فيها أحد .


و كحلول مقدمة و مقترحة للتقليل من مساوئ الظاهرة و الحد منها يجب مراعاة أمرين الوضع العام بصفة عامة ، ووضع الإدارات و المؤسسات بصفة خاصة ، خاصة تلك التي لها علاقة مباشرة و يومية مع المواطنين ، فأما بالنسبة للوضع العام فبجب مراعاة مايلي :
- ترسيخ الديمقراطية، التعددية السياسية و النخب الممثلة لعموم الشعب الشفافية و المحاسبة، حرية التعبير و إبداء الرأي و النقد البناء، تعزيز الثقة بين مؤسسات الدولة و المواطنين، الاستقرار السياسي و الاقتصادي و الأمني.
أما فيما يخص الجانب الخاص بالمؤسسات و الإدارات فيتعلق الأمر بمايلي :
-             تبسيط وسائل العمل الإداري و اختصار الوقت و الجهد.
-             التنقلات الدورية للموظفين في المناصب و المناطق .
-             العمل وفق نظام خاص ثابت و مدروس، لجان تفتيش و مراقبة دورية.
-             اعتماد معيار الكفاءة و الخبرة ، انتهاج سياسة التحفيز المادي و المعنوي
-             تفعيل إدارة الخدمات ذات العلاقة بالجمهور و إعطاء الأولوية لها وذلك من خلال :
-             هيكلة هذه الإدارات و تحديد المهام و الصلاحيات و تكوينها على أسس علمية عملية و القضاء على ازدواجية و تعارض الصلاحيات.
-             العمل بقاعدة الكفاءة تبسيط إجراءات العمل و جعلها أكثر مرونة .
-             الاهتمام بالتحديث الدائم لوسائل و تجهيزات العمل ، الرسكلة الدورية للموظفين
-             تأكيد مبدأ أن الموظف في خدمة المستفيد و أن الإنسان هو الغاية و أن الأنظمة و اللوائح و الإجراءات ما هي إلا وسائل لتحقيق ذلك .
-             ضرورة العمل بمبدأ المشاركة و الإدارة بالأهداف و العمل الجماعي فالسلطة لم تكن حكرا لأحد إلا إذا تم استعمالها لأغراض شخصية.

كثيرة هي الانتقادات التي وجهت للنموذج البيروقراطي فالبعض يرى أنها داء يجب محاربته و التخلص منه ، و يراها البعض أنها ضرورة لا يمكن أن تقوم للإدارة قائمة بدونها ، ويرى آخرون أن المشكلة لا تكمن في البيروقراطية ولكن تكمن في من يجسدونها ، و يرى غيرهم أن البيروقراطية باقية و ليست كلها سيئة و إنما يجب الحد من أثارها السلبية فهي سلاح ذو حدين فهي تنظيم نموذجي من المفروض أن يؤدي إلى إتمام العمل على أفضل وجه نظرا للتعقيدات الإدارية ،وهي مرض من أمراض الإدارة إذا أساء الإداريون استخدام أركانها ، و الأكيد أن النموذج البيروقراطي سيبقى لكن سلبياته التي تترجم اليوم بمصطلحات عدة لا تكون إلا بسوء إدارة هذا النموذج من طرف الأشخاص الموكلة لهم مهام الإدارة و التسيير .




   البيروقراطية = سلطة المكتب




البيــــروقـــراطيـــــــة                                                                                  البيـــــروقـــــراطيــة      
قــــــــــــديمـــــــــــــا                                                                                     حــــــــــــــديثــــــــــا
ســـــــــــــــــابقـــــــا
                                جوهر الإشكال في الوقت الراهن فيما يخــص
                                البيروقراطية : كيف يمكن تطبيقها في مجتمع
                                يكون فيه الشعب هو صاحب القـــــــرار .  


- ارتبــــط وجـــودهــا أســــاســا بالتنظيـــم الإداري ، أول            - مجموع التعقيدات الإدارية و رداءة الجهاز الإداري
من وضـــع هــــذا المفهـــــــوم " ماكس فيبر " فهو تعبير         بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى ( عدم مرونة النظام
عن العقــــلانية و الحكــــم الرشيـــــد في النظام الرأسمالي         ، الروتين و الجمود و التهرب من المســــــؤولية ، عدم  
( سلم الأجور ،تخصيص العمل ، المسؤوليات ، المكافآت            التجديد و البطء في تأدية المهام ، الاهتمـــام بالمـــركز
الحماية ................إلخ ).                                                 و السلطة بدل العمـــل، تفشي الفســــاد و المحسوبية ،
                                                                                   الرشوة ، غياب الشفافية ، اختلاسات ، .................)
- بطريقة غير مباشرة ماكس وضع المبادئ الأساسية للإدارة      -  تكريس مقولة من يملك السلطة يملك المال ، ومن
المثالية :                                                                        المال يملك السلطة .
  • الخبرة و المهارة و التأهيل هي أساس اختيــــار القـائد
  • وجود إجراءات و خطوات محددة و منسقة مسبقــــــــا    اقتراحـــات مقــــدمة لتحسيـن النموذج البيروقراطي :
  • مبـــدأ أن لا وقـــت في العمـــــل إلا للعمــــــــــــــــــــــل    * مراعاة الوضع العام بصفة عامة ووضع الإدارات
أهــم الانتقــــادات التي وجهـــــة لهـــــذا النمـــــــوذج  :               و المؤسسات بصفة خاصة ، و بالخصوص تلك التي
1-     كارل ماكس : وصفها بأنها تجسيد للدولة البرجـــــوازية   تكـــون ذات صلـــة مبـــــاشرة ودائمة مع المواطن .
، ظاهرها تحقيق الصالح العام لكن الحقيقة أن المصلحة الشخصيـة  * ضرورة العمل بمبدأ الإدارة بالمشاركة و الأهداف
تسبق ذلك بحكم المراكز الحساسة و النفوذ .                               و العمل الجماعي ، فالسلطة لم تكن حكرا لأحد إلا
      2- ميشيل كروزيه : البيروقراطية نظام حكومي يكون في يـــد    إذا تم استعمالها  لأغراض شخصية
طبقة من الموظفين ، و اعتبار الإنسان آلة يعمل وفق مايملى عليه   * مسايرة العصر في جميع المجالات .
يتعارض مع الطبيعة البشرية المحبة للتغيير و التجديد ، كما يعتبرها
قتل لروح المبادرة و تضاءل للحرية الفردية .





18 commentaires:

  1. موضوع مهم بالنسبة لي اشكرك

    RépondreSupprimer
  2. بارك الله فيك
    مجهود مميز

    RépondreSupprimer
  3. بارك الله فيك على الموضوع القيم

    RépondreSupprimer
  4. شكرا على هذا الموضوع فقد أفادني كثيرا

    RépondreSupprimer
    Réponses
    1. بارك الله فيك موضوع مميز فعلا شكرا

      Supprimer
  5. جزاك الله خيرا وزادك عطاءا

    RépondreSupprimer
  6. شكرا جزيلا هذا ما كنت ابحث عنه بارك الله فيك

    RépondreSupprimer
  7. جازك الله خيرا

    RépondreSupprimer
  8. بارك الله فيك

    RépondreSupprimer
  9. Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.

    RépondreSupprimer
  10. موقع أكثر من رائعععع شكررااا

    RépondreSupprimer
  11. شكرا على المعلومات

    RépondreSupprimer

شركنا برايك ووجهة نظرك